القائمون بالتربية الجنسية لذوى الاحتياجات الخاصة :
هناك دراسات تدور حول ما اذاكان من الأفضل أن تترك مسئولية التربية الجنسية على عاق المدرسة أو تترك كلية على عاتق الوالدين .
الواقع أن التربية الجنسية عملية يجب أن يتاعون فيها كل من :
1) الوالدين :
اذا توافرت النية وصدق العزم واتسع الوقت وتوافرت المعلومات العلمية ، ووجهت اليهم عناية خاصة بقصد اعدادهم للقيام بدورهم فى التربية الجنسية .
2) المربون :
أو الرواد أو الأخصائيون الاجتماعيون والنفسيون فى المدرسة .
3) علماء الدين :
فى الوعظ والارشاد ادينى .
4) علماء النفس :
خاصة المرشدون والمعالجون النفسيون . وهؤلاء عليهم رسالة مزدوجة وقائية وعلاجية ، مع الأطفال والمراهقين والأزواج ، لذا يجب على المرشد النفسى بصفة خاصة أن يقوم بدور فعال فى التربية الجنسية .
5) الأطباء :
فى عملهم العلاجى وبعض المحاضرات .
هناك دراسات تدور حول ما اذاكان من الأفضل أن تترك مسئولية التربية الجنسية على عاق المدرسة أو تترك كلية على عاتق الوالدين .
الواقع أن التربية الجنسية عملية يجب أن يتاعون فيها كل من :
1) الوالدين :
اذا توافرت النية وصدق العزم واتسع الوقت وتوافرت المعلومات العلمية ، ووجهت اليهم عناية خاصة بقصد اعدادهم للقيام بدورهم فى التربية الجنسية .
2) المربون :
أو الرواد أو الأخصائيون الاجتماعيون والنفسيون فى المدرسة .
3) علماء الدين :
فى الوعظ والارشاد ادينى .
4) علماء النفس :
خاصة المرشدون والمعالجون النفسيون . وهؤلاء عليهم رسالة مزدوجة وقائية وعلاجية ، مع الأطفال والمراهقين والأزواج ، لذا يجب على المرشد النفسى بصفة خاصة أن يقوم بدور فعال فى التربية الجنسية .
5) الأطباء :
فى عملهم العلاجى وبعض المحاضرات .