المدرسة الذكية
كما هو معلوم بالضرورة أن وجود رؤى ورسالة وأهداف مشتركة بين جميع أفراد المؤسسة التربوية والعمل الجماعي المستمر الجاد لتحقيق هذه الرؤى هو الكفيل بنجاح المؤسسة التربوية التعليمية ، لشعورهم بالانتماء لهذه المؤسسة وبالتالي ضرورة العمل لتحقيقها ، وهو ما يميز المدرسة الذكية عن بقية المدارس .
القيم هي عبارة عن الميثاق الأخلاقي لكافة المتعلمين والعاملين بالمدرسة وهي الثوابت التي تساعدنا على أخذ القرارات لتفعيل الأهداف وتحقيق الرسالة لتوصلنا إلى الرؤية ) ومن هذه القيم : -
1- الإخلاص . 2- الإبداع في المخرجات التعليمية . 3- التعاون .
4- التنشئة الدينية . 5- المسؤولية . 6- الاحترام . 7- العمل بروح الفريق .
8- التطوير المستمر . 9- الإنتاج . 10- الإتقان . 11- الاجتهاد . 12- العدل .
الرؤية : هي الغاية الكبرى التي تسعى المدرسة لتحقيقها و بناء نموذج واقعي متكامل لقيادة رائدة في بيئة تربوية تعليمية ، تتم بشراكة فريق متعاون مع البيئة الداخلية والخارجية لإعداد المتعلم النشط للوصول إلى طاقاته ، لخدمة المجتمع على المدى القريب والبعيد .
الرسالة : عبارة عن شرح أكثر تفصيلاً وتحديداً لمضمون الرؤية وتحمل في محتواها العناصر الرئيسة التي من شأنها تحقيق الرؤية
تؤمن المدرسة الذكية ، عبر فريق قيادي المهارات المميزة للتعلم بإنشاء علاقات إيجابية تفاعلية بين الطلاب والمعلمين والبيئة الخارجية ، لربط المتعلم النشط بالحياة العملية ، من خلال منهج مرن شامل وتدريب مستمر وطرق تقنية حديثة في التعليم .
الأهداف :
ولعلنا أن نتحدث قليلا عن الأهداف الذكية ( SMART GOOLS )
حيث أن صياغة الأهداف يجب أن تكون على قاعدة الأهداف الذكية وهي على النحو التالي :
• أن يكون الهدف دقيقاً ومحدداً • Specific • S
• أن يكون قابلاً للقياس • Measurable • M
• أن يكون قابلاً للإنجاز • Achievable • A
• أن يكون واقعي • Realistic • R
• أن يكون له بعد زمني • Time • T
أ. الأهداف الاستراتيجية :
o التركيز على غرس القيم الإسلامية .
o تنمية الموهوبين ودعمهم ومساعدة ذوي الصعوبات في التحصيل الدراسي .
o تحسين تفاعل نظام التعليم مع احتياجات التنمية .
o تأمين وتفعيل التقنية المعلوماتية الاتصالية في البيئة المدرسية وجعلها محوراً أساسياً في أداء المدرسة والعاملين فيها من معلمين ومتعلمين .
o تمكين المعلمين من بيئات تعلم تركز على المعارف والمهارات وتوظف أنماط التعلم الذاتي والتعاوني والتشاركي وطرائق التفكير المنهجي والعلمي في حل المشكلات والتعامل مع المعرفة وتحليلها ومعالجتها والاستفادة منها
o دعم كيان المتعلم بشكل يحقق النمو الشامل له للتفاعل والتكيف مع مجتمع متعدد الثقافات والمهارات .
o تحقيق قدر كبير في انفتاح المدرسة على المجتمع ومؤسساته لدعم أهدافها ولكي تؤدي دوراً أكثر شمولية يتعاظم فيه دور مجتمع المدرسة المحلي بأولياء الأمور .
o الوصول بالمدرسة لمستوى متميز يجعلها نموذج للمدارس .
ب. الأهداف التفصيلية :
أهداف إدارة المدرسة :
• منح المدرسة مستوى متدرجاً من الإدارة الذاتية بما يتواءم مع عملية التغير من أجل التطوير ويصل بها إلى الاستقلالية المنشودة ضمن إطار المسؤولية والسياسة التعليمية .
• التوظيف الفعال لتقنية الاتصالات والمعلومات لدعم تطوير القيادة التربوية وممارساتها في العملية التعليمية .
• تأهيل مدير وإدارة المدرسة ليشكلا معا قيادة تربوية تمارس الدور القيادي التربوي وقيادة الموقف التعليمي .
• ربط جميع الخطط التطويرية في المدرسة بنتائج التقويم ومخرجات التعليم.
• تشجيع وتفعيل المشاركة الفعالة للمجتمع المحيط مع المدرسة.
خدمة المجتمع المعرفي .
أهداف إدارة الصف:
• تطوير دور المعلم بحيث يصبح قائدا وموجها لعمليات التعليم والتعلم ومدربا تقنيا.
• تطوير دور المتعلم بحيث يصبح باحثا ومحللا ومستفيدا من المعلومات والمعرفة والمهارات.
• جعل طرق التعليم والتعلم متعددة ومتوافقة مع المنهج.
• جعل عمليات التقويم مستمرة لقياس وتقويم المجالات بأنواعها: المهاري والمعرفي والوجداني.•
التوظيف الجيد للتقنية داخل الصف.
أهداف المنهج:
• تكامل خبرات المنهج داخل المجال الواحد، وبين المجالات المختلفة.
• مشاركة الطالب في الوصول للمعرفة .
• مواكبة المنهج للتطور مع الحفاظ على هوية المجتمع.
• وضوح أهداف المحتوى ومعاييره وقابلية الأهداف للقياس والتقويم.
• إكساب المتعلم القيم والاتجاهات والمعارف والمهارات الأساسية من خلال مهارات التفكير وطرق تدريس حديثة .
• رفع وترقية قدرات الذكاء الإنساني لمواجهة تحديات المستقبل .
• إكساب المنهج مرونة تتيح للمعلم توظيف التقنية والتنوع في طرائق التدريس.
أهداف التعليم والتعلم:
• تطوير أساليب تعليم المهارات الأساسية لدى المتعلم ( في القراءة والكتابة والحساب ) والمهارات العليا، ومهارات التفاعل الاجتماعي.
• إيجاد التفاعل بين الطالب والمعلم وبين الطلبة أنفسهم في عملية التعلم.
• إكساب المتّعلم مهارات التفكير بكافة أنواعها، كمهارة التفكير المنهجي .
• إكساب الطالب المهارات لاستخدام التقنية للوصول إلى مصادر المعلومات بنفسه.
• التوجه نحو التعلم المتوازن الذي يشجع التعلم المركز على الطالب.
• إكساب المتعلم مهارات التعلم من أجل استمرارية التعلم .
• بناء حقيبة تتضمن نماذج وأساليب تدعم العلاقات بين الطلاب أنفسهم خلال أدوار متبادلة داخل الصف.
• مساعدة الطالب على النمو نمواً متكاملاً جسمياً وعقلياً وخلقياً واجتماعياً لأقصى ما تؤهل له طاقاته وإمكانياته مع مراعاة الفروق الفردية وتنمية نواحي الإبداع عند الموهوبين .
أهداف التقنيات في التعليم والتعلم :
• تكوين مجتمع مدرسي معلوماتي.
• توظيف التقنيات التربوية المتاحة لدعم أهداف المنهج.
• تشجيع وتنمية مهارات المعلمين باستخدام التقنيات التربوية لتعزيز طرق التعليم من خلال أنشطة تطوير مهنية.
• تجهيز وتوظيف التقنيات المعلوماتية لدعم الإدارة المدرسية.
• إيجاد قنوات لمشاركة المجتمع لتوفير التقنيات للمجتمع التعليمي .
• تأهيل المتعلمين لاكتساب مهارات استخدام التقنيات المعلوماتية لرفع مستوى التعلم لديهم .
كما هو معلوم بالضرورة أن وجود رؤى ورسالة وأهداف مشتركة بين جميع أفراد المؤسسة التربوية والعمل الجماعي المستمر الجاد لتحقيق هذه الرؤى هو الكفيل بنجاح المؤسسة التربوية التعليمية ، لشعورهم بالانتماء لهذه المؤسسة وبالتالي ضرورة العمل لتحقيقها ، وهو ما يميز المدرسة الذكية عن بقية المدارس .
القيم هي عبارة عن الميثاق الأخلاقي لكافة المتعلمين والعاملين بالمدرسة وهي الثوابت التي تساعدنا على أخذ القرارات لتفعيل الأهداف وتحقيق الرسالة لتوصلنا إلى الرؤية ) ومن هذه القيم : -
1- الإخلاص . 2- الإبداع في المخرجات التعليمية . 3- التعاون .
4- التنشئة الدينية . 5- المسؤولية . 6- الاحترام . 7- العمل بروح الفريق .
8- التطوير المستمر . 9- الإنتاج . 10- الإتقان . 11- الاجتهاد . 12- العدل .
الرؤية : هي الغاية الكبرى التي تسعى المدرسة لتحقيقها و بناء نموذج واقعي متكامل لقيادة رائدة في بيئة تربوية تعليمية ، تتم بشراكة فريق متعاون مع البيئة الداخلية والخارجية لإعداد المتعلم النشط للوصول إلى طاقاته ، لخدمة المجتمع على المدى القريب والبعيد .
الرسالة : عبارة عن شرح أكثر تفصيلاً وتحديداً لمضمون الرؤية وتحمل في محتواها العناصر الرئيسة التي من شأنها تحقيق الرؤية
تؤمن المدرسة الذكية ، عبر فريق قيادي المهارات المميزة للتعلم بإنشاء علاقات إيجابية تفاعلية بين الطلاب والمعلمين والبيئة الخارجية ، لربط المتعلم النشط بالحياة العملية ، من خلال منهج مرن شامل وتدريب مستمر وطرق تقنية حديثة في التعليم .
الأهداف :
ولعلنا أن نتحدث قليلا عن الأهداف الذكية ( SMART GOOLS )
حيث أن صياغة الأهداف يجب أن تكون على قاعدة الأهداف الذكية وهي على النحو التالي :
• أن يكون الهدف دقيقاً ومحدداً • Specific • S
• أن يكون قابلاً للقياس • Measurable • M
• أن يكون قابلاً للإنجاز • Achievable • A
• أن يكون واقعي • Realistic • R
• أن يكون له بعد زمني • Time • T
أ. الأهداف الاستراتيجية :
o التركيز على غرس القيم الإسلامية .
o تنمية الموهوبين ودعمهم ومساعدة ذوي الصعوبات في التحصيل الدراسي .
o تحسين تفاعل نظام التعليم مع احتياجات التنمية .
o تأمين وتفعيل التقنية المعلوماتية الاتصالية في البيئة المدرسية وجعلها محوراً أساسياً في أداء المدرسة والعاملين فيها من معلمين ومتعلمين .
o تمكين المعلمين من بيئات تعلم تركز على المعارف والمهارات وتوظف أنماط التعلم الذاتي والتعاوني والتشاركي وطرائق التفكير المنهجي والعلمي في حل المشكلات والتعامل مع المعرفة وتحليلها ومعالجتها والاستفادة منها
o دعم كيان المتعلم بشكل يحقق النمو الشامل له للتفاعل والتكيف مع مجتمع متعدد الثقافات والمهارات .
o تحقيق قدر كبير في انفتاح المدرسة على المجتمع ومؤسساته لدعم أهدافها ولكي تؤدي دوراً أكثر شمولية يتعاظم فيه دور مجتمع المدرسة المحلي بأولياء الأمور .
o الوصول بالمدرسة لمستوى متميز يجعلها نموذج للمدارس .
ب. الأهداف التفصيلية :
أهداف إدارة المدرسة :
• منح المدرسة مستوى متدرجاً من الإدارة الذاتية بما يتواءم مع عملية التغير من أجل التطوير ويصل بها إلى الاستقلالية المنشودة ضمن إطار المسؤولية والسياسة التعليمية .
• التوظيف الفعال لتقنية الاتصالات والمعلومات لدعم تطوير القيادة التربوية وممارساتها في العملية التعليمية .
• تأهيل مدير وإدارة المدرسة ليشكلا معا قيادة تربوية تمارس الدور القيادي التربوي وقيادة الموقف التعليمي .
• ربط جميع الخطط التطويرية في المدرسة بنتائج التقويم ومخرجات التعليم.
• تشجيع وتفعيل المشاركة الفعالة للمجتمع المحيط مع المدرسة.
خدمة المجتمع المعرفي .
أهداف إدارة الصف:
• تطوير دور المعلم بحيث يصبح قائدا وموجها لعمليات التعليم والتعلم ومدربا تقنيا.
• تطوير دور المتعلم بحيث يصبح باحثا ومحللا ومستفيدا من المعلومات والمعرفة والمهارات.
• جعل طرق التعليم والتعلم متعددة ومتوافقة مع المنهج.
• جعل عمليات التقويم مستمرة لقياس وتقويم المجالات بأنواعها: المهاري والمعرفي والوجداني.•
التوظيف الجيد للتقنية داخل الصف.
أهداف المنهج:
• تكامل خبرات المنهج داخل المجال الواحد، وبين المجالات المختلفة.
• مشاركة الطالب في الوصول للمعرفة .
• مواكبة المنهج للتطور مع الحفاظ على هوية المجتمع.
• وضوح أهداف المحتوى ومعاييره وقابلية الأهداف للقياس والتقويم.
• إكساب المتعلم القيم والاتجاهات والمعارف والمهارات الأساسية من خلال مهارات التفكير وطرق تدريس حديثة .
• رفع وترقية قدرات الذكاء الإنساني لمواجهة تحديات المستقبل .
• إكساب المنهج مرونة تتيح للمعلم توظيف التقنية والتنوع في طرائق التدريس.
أهداف التعليم والتعلم:
• تطوير أساليب تعليم المهارات الأساسية لدى المتعلم ( في القراءة والكتابة والحساب ) والمهارات العليا، ومهارات التفاعل الاجتماعي.
• إيجاد التفاعل بين الطالب والمعلم وبين الطلبة أنفسهم في عملية التعلم.
• إكساب المتّعلم مهارات التفكير بكافة أنواعها، كمهارة التفكير المنهجي .
• إكساب الطالب المهارات لاستخدام التقنية للوصول إلى مصادر المعلومات بنفسه.
• التوجه نحو التعلم المتوازن الذي يشجع التعلم المركز على الطالب.
• إكساب المتعلم مهارات التعلم من أجل استمرارية التعلم .
• بناء حقيبة تتضمن نماذج وأساليب تدعم العلاقات بين الطلاب أنفسهم خلال أدوار متبادلة داخل الصف.
• مساعدة الطالب على النمو نمواً متكاملاً جسمياً وعقلياً وخلقياً واجتماعياً لأقصى ما تؤهل له طاقاته وإمكانياته مع مراعاة الفروق الفردية وتنمية نواحي الإبداع عند الموهوبين .
أهداف التقنيات في التعليم والتعلم :
• تكوين مجتمع مدرسي معلوماتي.
• توظيف التقنيات التربوية المتاحة لدعم أهداف المنهج.
• تشجيع وتنمية مهارات المعلمين باستخدام التقنيات التربوية لتعزيز طرق التعليم من خلال أنشطة تطوير مهنية.
• تجهيز وتوظيف التقنيات المعلوماتية لدعم الإدارة المدرسية.
• إيجاد قنوات لمشاركة المجتمع لتوفير التقنيات للمجتمع التعليمي .
• تأهيل المتعلمين لاكتساب مهارات استخدام التقنيات المعلوماتية لرفع مستوى التعلم لديهم .